THE DEFINITIVE GUIDE TO حوار النخبة

The Definitive Guide to حوار النخبة

The Definitive Guide to حوار النخبة

Blog Article



كان ذلك القرار أداة مهمة لتنفيذ خطة أميركية لاختراق المجتمع السوداني، وتغيير هويته عبر وسائل ناعمة، وهي الخطة التي ساهمت مع عوامل أخرى في إشعال حرب تتواصل منذ أكثر من عام، وتتمدد أفقيًا ورأسيًا، معرضة وحدة البلاد ومستقبلها لخطر انقسام وشيك.

وفي استماتته العمياء تلك لا يرى هذا التحالف ما يتعرض له الشعب من إبادة جماعية وتهجير قسري، ونهب منظم من قبل حليفه الجديد مليشيا الدعم السريع التي يعتمد عليها لتنفيذ رؤيته الإقصائية والانتقامية.

محمد سليم العوا: بالظبط. فنحن كل الذي نفعله عندئذ أن نقول هؤلاء على ضمانتنا، فيقبل الحمد لله ويتركون فيما يعملون.

ولا يلوم المتابعون لحركية النخب في الجزائر السلطة، وما تقوم به لتحصين نفسها، من أي هزات قد تعصف بمصالحها، عبر استقطاب النخب ورشوتهم لتبرير سياساتها وإخفاقاتها خلال الفترة الراهنة من عهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، التي شهدت الثلاثة وفرة مالية غير مسبوقة في تاريخ الجزائر، ويلقون باللائمة على المثقف الذي سمح لنفسه بأن "يدجن"، على عكس الكثير من المثقفين الحقيقيين الذين رفضوا هذا الأسلوب في شراء الولاءات.

بدوره، قال المهندس يحيى بن سعيد آل لوتاه، نائب رئيس مجلس الأمناء، إن إطلاق المؤسسة لهذه المبادرات على صعيد نشر وتعزيز ثقافة التسامح بين الجمهور بشكل عام، وفي القطاع الطبي على وجه الخصوص، إنما هو رسالة إلى الطلاب والأساتذة وكافة المنتسبين إلى قطاع الرعاية الصحية لتحفيزهم على تحمل مسؤولياتهم في تنمية قيم الخير.

الإمام الشيرازي المرجع الشيرازي ثقافة إسلامية اهل البيت اخلاق القرآن الكريم عقائد

ولذلك فإن أسئلة كثيرة تطرح نفسها بقوة على كل متأمل فيما نحن فيه من تردٍّ وتهلهل وتخلف شامل في العالم الإسلامي؛ فلما ذا لم نستطع امتلاك هذه الرؤية المتكاملة لمشكلتنا في العالم الإسلامي؟ ولماذا لم نستطع بناء منهج قادر على الخروج بنا من المحنة التي نحن فيها؟

محمد سليم العوا: كل الناس من الملوك إلى الأمراء إلى ملوك الدنيا الأخرى إلى كبار الكتاب والمفكرين ووقتها كانوا الكتاب أغلبهم صحفيين، كبار الصحفيين كبار المحققين، شيوخ الأزهر كلهم الذين زاروا المملكة زاروه، اللي حجوا طبعا لأنه هو كان في جدة فكان كل الذين يأتون إلى الحج والعمرة مقصدهم بعد زيارة بيت الله الحرام بيت الشيخ محمد ناصيف في جدة.

محمد سليم العوا: توفي في الرياض ودفن في المدينة المنورة، وقبره بالمناسبة في المدينة بجوار قبر الإمام مالك بن أنس، سبحان الله. فلما عملنا تأبينه بعد أربعين يوما من وفاته عملنا حفلة تأبين في جمعية الشبان المسلمين، الجمعية دورين يعني لم مقالات ذات صلة يكن في الدورين موضع لقدم وفيها ساحة ملعب الكرة الطائرة وكرة السلة، الساحة لم يكن فيها موضع لقدم ومنع وقوف السيارات في الشارع والمشي فيه لكثرة الناس، فدول العلماء دول الذين "بيننا وبينهم الجنائز".

ولنا في الأنبياء وأتباعهم أسوة حسنة، ولنا في تاريخ النبوات، وتاريخ الأفكار الكبرى، والأمم التي تعاقبت الريادة الحضارية في العالم، والمجتمعات التي سادت ثم بادت.

للحصول على تفاصيل حول الأسعار والتكاليف، يرجى التواصل معنا لمراجعة الخيارات المتاحة وتقديم عرض مخصص يتناسب مع احتياجاتك.

إن النخبة السودانية بحاجة ماسة وعاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف هذه الحرب علي قاعدة الحوار السوداني السوداني ، والعمل على تقليل مخاطر التدخل الاجنبي في الشأن الوطني ، والإنتباه الواعي للإستهداف المنظم الذي يعمل علي بث اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة ، ولكي يكون ذلك فإن هذه النخبة بحاجة إلي التخلي عن التمحور حول إنتماءاتها الصغيرة والإبتدائية لصالح الإنتماء للوطن الكبير لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة عظماء وحكماء للتعاطي معها ، أما قادة تقدم المنصرفون بالكلية للعمل كمقاول للمشروع الأجنبي فعليهم مراجعة أنفسهم ومواقفهم والنظر في الكوارث التي حلت علي الشعب السوداني نتيجة إصطفافهم مع المشروع الأجنبي ونصرتهم للميلشيا ضد جيش بلادهم الوطني ، وحتي إذا تبدي لهم أن هذا الجيش مسيس كما يزعمون فذلك خطأ إرتكبته كل الأحزاب السياسية منذ الإستقلال وعلاجه ممكن ووارد ، أما الإستجارة بمن ظلت ذات القوي تصفهم بالميليشيا والجنجويد من أجل تصفية الحسابات السياسية وهدم المعبد علي رؤوس الشعب فتلك خطيئة كبري أخشي أن عواقبها لن تسعف مرتكبيها بالتطهر منها والتوبة الوطنية إذ أن طوفان الإنقسام لن يمنحهم الزمن الكافي لذلك ..

محمد سليم العوا: طبعا، تاسع دولة، تاسع دولة في العالم يهاجر إليها المصريون، قبل اليونان اللي بيننا وبينها علاقات تاريخية بقى لها ألف سنة!

وأردف "من المفترض ألا نضيع مثل هذه الفرص، في النهاية، كلا الفريقين كان لديهما فرص، وأعتقد أنه يمكنك القول أن التعادل كان عادلًا، وكلا الفريقين أرادا الفوز".

Report this page